أعلن قبل ثواني من يومه السبت عن وفاة الممثل محمد حسن الجندي زوج الممثلة
الراحلة فاطمة بنمزيان ، الذي رحل إلى جوار ربه اليوم السبت، حسب ما أعلنت
ذلك ابنته المخرجة هاجر الجندي قبل قليل على صفحتها الرسمية بالفايسبوك.
محمد حسن الجندي من مواليد مدينة مراكش سنة 1939 واحد من أهم رواد الحركة الفنية والثقافية في المغرب وعلم من أعمدة المسرح المغربي. مؤلف إذاعي ومخرج في السينما والإذاعة والتلفزيون
ومن أشهر الأدوار التي أداها دور ''أبو جهل'' في فيلم ''الرسالة'' بالنسخة العربية لمخرجه مصطفى العقاد، ودور ''كسرى'' في النسخة الإنجليزية، ورفض المشاركة في فيلم ''لورنس العرب'' للأدوار الثانوية المقترحة على الفنانين المغاربة، كما لعب دور رستم في فيلم ''القادسية'' مع المخرج صلاح أبو سيف، ودور صخر في ''الخنساء''، وشارك في ''آخر الفرسان'' مع نجدة إسماعيل أنزور، وأدى دور عتبة بن ربيعة في مسلسل عمر بن الخطاب.
وعلى المستوى المغربي شارك في أعمال كثيرة، مثل: ''ظل الفرعون'' و''طبول النار'' للمخرج سهيل بن بركة، و''بامو'' لإدريس المريني، و''مطاوع وبهية''، والسلسة الإذاعية ''العنترية''، والمسرحيات الوطنية الاستعراضية التاريخية كثلاثية ملحمة المجد.
وبالتالي فقد المغرب مرة أخرى أحد الأشجار الشامخة في الفن والإعلام والتلفزيون، تعازينا للأسرة الصغيرة والكبيرة وإنا لله وإنا إليه راجعون.
محمد حسن الجندي من مواليد مدينة مراكش سنة 1939 واحد من أهم رواد الحركة الفنية والثقافية في المغرب وعلم من أعمدة المسرح المغربي. مؤلف إذاعي ومخرج في السينما والإذاعة والتلفزيون
ومن أشهر الأدوار التي أداها دور ''أبو جهل'' في فيلم ''الرسالة'' بالنسخة العربية لمخرجه مصطفى العقاد، ودور ''كسرى'' في النسخة الإنجليزية، ورفض المشاركة في فيلم ''لورنس العرب'' للأدوار الثانوية المقترحة على الفنانين المغاربة، كما لعب دور رستم في فيلم ''القادسية'' مع المخرج صلاح أبو سيف، ودور صخر في ''الخنساء''، وشارك في ''آخر الفرسان'' مع نجدة إسماعيل أنزور، وأدى دور عتبة بن ربيعة في مسلسل عمر بن الخطاب.
وعلى المستوى المغربي شارك في أعمال كثيرة، مثل: ''ظل الفرعون'' و''طبول النار'' للمخرج سهيل بن بركة، و''بامو'' لإدريس المريني، و''مطاوع وبهية''، والسلسة الإذاعية ''العنترية''، والمسرحيات الوطنية الاستعراضية التاريخية كثلاثية ملحمة المجد.
وبالتالي فقد المغرب مرة أخرى أحد الأشجار الشامخة في الفن والإعلام والتلفزيون، تعازينا للأسرة الصغيرة والكبيرة وإنا لله وإنا إليه راجعون.